حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Ezlb9t10
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Ezlb9t10





 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اشترك في القائمة البريدية ليصلك جديدنا :
آخر المواضيع
date2014-05-25, 2:29 pm
member
date2014-05-25, 12:55 pm
member
date2014-03-19, 10:44 pm
member
date2014-03-03, 10:03 pm
member
date2013-11-09, 10:39 pm
member
date2013-10-04, 4:33 pm
member
date2013-09-30, 6:49 am
member
date2013-09-21, 9:34 pm
member
date2013-09-21, 9:29 pm
member
date2013-09-21, 9:28 pm
member

حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية

Admin
مؤسس المنتدى
Admin

السٌّمعَة : 0
ذكر
نقاط : 22423
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Empty
http://omaarab.7olm.org
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Clock13 2012-04-09, 7:40 pm

أمام المسرح الجهوي في بجاية استضيفت الكاتبة السورية لينا هويان الحسن لتوقيع روايتها سلطانات الرمل
عقب مشاركتها بندوة مشتركة مع الحبيب السايح بعنوان الرواية بضيافة المسرح
خلالها قدم الروائي المبدع الحبيب السايح ورقة عمله متحدثا عن تجربته الروائية
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية 2حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية 2
وتكلمت الروائية عن مسقط رأسها الصحراوي في بادية الشام متمسكة بإرثها عبر ما تكتبه.
مما شكل دعوة ساحرة لقراءة أعمالها وكانت كذلك سلطانات الرمل.تاحاً لذاكرة
لم تكتب بيروت – محمد الحجيري
قبل
مدة أصدرت الروائية السورية لينا هويان الحسن رواية «سلطانات الرمل»
والتي لا تزال تثير النقاش، خصوصاً أنها تتطرق بالأسماء الى خصوصيات العشق
في المجتمع البدوي الذي كانت الكاتبة تنتمي إليه، واللافت أن النقاش
انتقل إلى مواقع الإنترنت.

كيف تشعرين وأنت في معركة «غريبة» مسرحها الشبكة العنكبوتية ويقودها
أشخاص من المجتمع البدوي وتستهدف روايتك الأخيرة «سلطانات الرمل»؟
ليس شعوراً جديداً أو غريباً، فأنا تربّيت في كنف مجتمع قبلي، كان عمي
رحمه الله «عارفة» أي «قاض» في العرف القبلي، وعن كثب رأيت أولئك البدو
وهم يعلنون غضبهم في لحظة، يتلثّمون وتصدح حناجرهم بالحداء الحربي، حتى
عندما كانوا يذهبون إلى صيد الأرانب كانوا «يحدون». خلال جلسات المحاكمات
أو كما يسميها بدو الشام «جلسات خلاص»، أذكر كيف كانت تجتمع سياراتهم
«الشفروليه، والبيك آب» أمام المضافة وتبدأ مناورات المحاكمة، وكان ذلك
يتم بلغة فصيحة على نحو غريب، وكان أبناء عمي يحرصون على مصادرة أسلحة
الطرفين المتنازعين خوفاً من «فورة دم» مفاجئة.
لا يمكن أن أنسى المرات الكثيرة التي شهدت فيها فورات الغضب تلك، ولن
أنسى أزيز رصاصة معترضة أو محتجة. لقد تربيت وسط طيش البدو وتناقضاتهم
التي لا أرى فيها إلا دليل إنسان متجدد يشبه الطبيعة، لذا لا أستغرب ما قد
يبدر من البدو، وجميل أن «النت» ساهم في تفريغ شحنات غضبهم عبر بعض
الشتائم والاتهامات التي صوّبوها إليّ أحياناً بسخاء. لا مانع من مواجهتهم
بأسلحتهم، ألستُ سليلتهم؟
ماذا يعني أن يقال عنك «من أصل بدوي»، ومن هو البدوي برأيك؟
إنه أمر واقع، كوني ابنة قبيلة الجُميلَة القيسية، ومفردة «بدوي» تعني لي
مفتاحاً «لذاكرة لم تُكتب»، كل ذاكرة تسعى إلى الاحتماء بلغة تصونها،
وأنا ورثت أموراً كثيرة أهمها «جيناتي» وشجرة نسب ضاربة جذورها في عمق
الجزيرة العربية ولن أدعي أن ذلك لا يعنيني. لا تتخيل معنى أو متعة أن
تتبع أسماء أجدادك إلى ما قبل الإسلام، بل إنني أعرف اسم إحدى جداتي في
ذلك الزمان الغابر. أما سؤالك من هو البدوي، فيمكن القول إنه الذي يعاني
من ماضٍ يخرج من تلقاء نفسه، إنسان يبحث عن الانسجام والتناغم مع عالم
جديد مختلط، ويجهل خصوصية تعلقه بإرثه وحنينه النائم. لكن هذا لن يعاني
منه الجيل القادم من البدو لأن البداوة راهناً أصبحت تقريباً متلاشية
كطراز معيشي.
في النهاية البدو بشر مثل غيرهم، وأنا لا أؤمن بالمفاهيم الثابتة، بل أعتقد بلعبة الدلالات المتحولة.
إذا عدت ذات مرة إلى العيش في البداوة، هل تكتبين سيرة المدينة، أو العشق وسط الصخب؟
سأكتب «العالمين»، البدوي والحضري، فالكتابة غالباً حالة غدر جميلة
ومبررة بأسرار أناس عرفناهم. هل فطن أقاربي وهم يسرّون لي بأسرارهم أني
سأفعلها و{أكتبهم» من دون مواربة؟ أنا نفسي لم يخطر لي ذلك إلا عندما وقعت
بغرام بياض الورق. وقد يأتي يوم وأجد ما يغويني بكتابته في عوالم
«المدينة» أية مدينة كانت.
تقولين إن البدو يخافون «التدوين»، في
القدم كانوا يخافون إشهار الحب وكان الشاعر مثلاً يخفي حبه للفتاة كما حصل
في قصة قيس وليلى، في رأيك ما السر في ذلك، هل التدوين يخيف؟

الخوف، شيء أصيل في البشر، من دونه يصبحون كائنات أخرى. الحب يحضر في
عجينتنا كما الطين تماماً، والبدو يخشون «التثبيت»، بطبعهم يريدون
المناورة ويتمنون بقاء الحكايات وحتى الخرافات موجودة فحسب «بالأثير»
ليتاح لهم التدخل والتحوير والتحريف وأحياناً التزوير، وما يؤكّد ما أقوله
أن أبناء قبيلة «طي» اعترضوا بشدة، لأنني ذكرت قصة ابنة شيخ عشيرتهم قبل
أكثر من مئة سنة خلت، كان اسمها «حمرا» وأغرمت بأمير قبيلة «الموالي» أحمد
بيك البوريشة وأرسلت تطلبه ليخطفها من بين أهلها وتسببت بحرب دموية فلقبت
منذ ذلك اليوم بـ{حمرا الموت»، فكان أن أنكرت كل قبيلة «طي» الحكاية،
وأكثر من ذلك راح أفرادها يؤكدون أن «حمرا الموت» هي ابنة أمير «الموالي»،
أي أنهم قلبوا حكاية بدوية معروفة. وهذه القصة لم تدوّن سابقاً إلا
بسطرين ذكرهما عنها أحمد وصفي زكريا في مؤلفه «قبائل بلاد الشام».
هل فكرت في تدوين حكايات البدو (الخرافية) في كتاب علمي بمنأى عن الرواية التي تحتمل تأويلات وتفسيرات عدة؟
ذكرت مرات كثيرة ولعي «بخرافاتهم» وأرى أن هذا العالم مغبون أقصد
«الخرافة». عموماً، لدي ذخيرة متنوّعة عنه ربما يأتي وقت وأكتبها لكني أظل
مقتنعة بأن الحياة أغنى من الخيال.
لماذا شكّلت رواية «سلطانات الرمل» الذروة في أعمالك، وقد حظيت باهتمام نقدي أكثر من الروايات السابقة؟
في روايتي التي سبقتها «بنات نعش» كنت موارِبة قليلاً فيها اعتمدت على
مؤازرة الحيلة لأتجنب التسميات الحقيقية لكني اكتشفت أو الأصح تأكدت أن
عالم «الأسماء» في البادية أو الصحراء عالم غني له مدلولاته. «بدوي» بدون
اسمه يخرج إلى الضد، أي إلى العدم، لطالما أثارتني مسألة بعينها عند البدو
هي «التكنّي» فلكل قبيلة عبارة رمزية يعرّف فيها المقاتل عن نفسه تجنباً
للّبس ونوعاً من الجرأة الاستثنائية في ازدراء الموت، وتقريباً أكاد أحفظ
كل تلك العبارات التي تكون بمثابة بيرق أو «علم» شفاهي محمول، وفي الوقت
نفسك يجنبك قول اسمك المباشر. في رواية «سلطانات الرمل»، ذكرت الأسماء
كاملة تقريباً من دون أدنى تغيير. لقناعتي أن هنالك شخصيات جميلة ملحمية
لو سمع هوميروس بما فعلته لضمّها إلى إلياذته مثال على ذلك «قُطْنَة
الكنج» كذلك شخصية «طراد الزبن» شيخ بني صخر.
فليعذرني أقاربي البدو، ليس بوسعي مقاومة غوايات من هذا الطراز.
هل تشعرين بالحنين إلى زمن البداوة؟
كلما ضاقت بي الدنيا عدت بذاكرتي إلى «اطمئنان» الأيام الربيعية الجميلة
التي قضيتها ذات ربيع مضى في طفولتي في آخر الثمانينات في «بيت الشعر»
المغزول من شعر الماعز برفقة جدتي «الغنّامة» في وقت كانت أمي تظنني فيه
أدرس في المدرسة الوحيدة –بذلك الزمن- ببادية الشام. في ذلك الوقت
الاستثنائي الذي سمح لي بمخاتلة أهلي وحرص الآباء والأمهات الفظيع على
إنجاز فروض المدرسة، فعشت لأشهر بين قبيلتي التي تحولت لاحقاً وخلال
التسعينات إلى الاستقرار النهائي في القرى والعمل في الزراعة مع الحفاظ
على نسيج قبلي في الحياة الاجتماعية.
البداوة كطراز عيش شبه انتهت وولّت وهذا أمر طبيعي في ظل التطور الذي
اجتاح البشرية في القرن العشرين - فظل الحنين عند أولئك الذين تذوقوها
ومبكراً عرفوا أن ثمة فرقاً هائلاً بين الرفاهية والسعادة. وهذا ما يعوز
كل أبناء المدن وتحديداً المدينة الحديثة، لا غرابة أن الملوك كانوا
يرسلون أبناءهم إلى البوادي، لتعلم الفصاحة والفروسية والفراسة والصبر
وأمور أخرى لن يفهمها إلا من عاش هذه الحياة ذات يوم. بالمناسبة، «ديرتي»
التي كتبت تاريخها في {سلطانات الرمل} (ديرة الشمبل} كانت في ما مضى
مكاناً لتربية أبناء الخلفاء الأمويين ولم تزل القصور الأثرية الساحرة
تملأ البادية هناك.
هل تواجهت شخصياً مع أبطال الرواية بعد إصدارها؟
لدي تقريباً تسع سلطانات في الرواية، «اثنتان» منها تربطني بهما صلة دم
أي أن أهلهما يحيطون بي، وحدثت بضع مكالمات هاتفية بعضها أقارب بعض
السلطانات وكان من الواضح أنهم غير راضون عن ذكرهن وكان صعباً إقناعهم
بغير ذلك. لم يستوعب البدو بعد قيمة الأدب في تقديم صورتهم الحقيقية
والأمينة.
اعتمدت في كتابة روايتك على مراجع ووثائق تاريخية
واستعنت بذاكرتك البدوية والحضرية لتقتنصي الموروث الشفهي والحكائي
الصحراوي، ثم توظيفها وفق منطق التوثيق والتأريخ في شقه الحضري. كيف جمعت
الخيال مع الواقع، الذاكرة مع التأريخ والتوثيق؟

كما قلت أعتقد بشكل مطلق أن الحياة أغنى من الخيال، لكن من الصعب تطويع
خامة الحياة، كما هي، للنص الأدبي ولا بد من الخيال، الذي كان في بعض
حكايا السلطانات قليلاً تماماً. ولم أستطع التفريط بتلك الشذرات التي كانت
بين يدي توثق لأبطالي فكان أن «عشّقتُها» في نسيج الرواية وكانت النتيجة
توريطاً وجدانياً أكيداً –تقريباً- لكل من قرأ الرواية، وسمعت هذا ووصلني
كثيراً من انطباعات القراء لرواياتي وهم ينقلون لي مشاعرهم خلال قراءتهم
لـ{سلطانات الرمل}. ذلك الشعور الخاص الذي ينتابك وأنت تقرأ عن بطل خارق
وأنت على يقين أنه كائن من لحم ودم.
سلّطت الأضواء في روايتك على أنها تخترق «تابو» العشيرة وتنقل غرام نساء البدو، لكن ماذا عن لغة البدو في كتاباتك؟
أقول اقرأوا «سلطانات الرمل» لتدركوا حجم الجهد الهائل المعرفي
والانثربولوجي والشعري الموجود في الرواية. ثمة أمور كثيرة جميلة أضمنها
لقارئي، منها اطلاعه على عالم نادر هو عالم القنص والصقارة فقد أتيت على
ذكر معلومات بهذا الشأن لم يأت أحد بها قبلي، غالبيتها مستمدة من حكايا
شفهية عن الصيد اختلستها من أعمامي وأخوالي وأقاربي وتفاصيل أخرى عن الرقى
السحرية والتمائم، والخيول. أما عالم النساء فهو مثير وغالبية نساء المدن
اللواتي قرأن الرواية خرجن بانطباع «المندهشات» من جرأة نساء يندر
تكرارهن وتعجز كل «مدن» العالم عن اختراعهن.
ما الفرق بين عشق
المدينة وعشق الصحراء أو البداوة طالما أن حروباً تشتعل لأجل عيون النساء،
هل نجمات الشاشة بديلات عن عشيقات الصحراء؟

عشق المدن مخبأ متوارٍ خائف، بينما عشق الصحراء، الذي كان، وانقرض راهناً
ولا يحق له مباهاة عشق المدن، فإنه: عشق مشهر، معلن، لا يقبل الحلول
الوسط، البدو لم يعرفوا مفهوم «المحظية» أو «الخليلة» بينما الحب في المدن
يقتات على «المحظيات» وهذا أمر رافق تكوّن المدن منذ القديم، وتحرز
الصحراء مع أهلها في هذا المجال نقاطاً أكثر وأنظف وأذكى، وأعتذر من المدن
كافة التي أحببتها بسبب رأيي هذا لأنه رأي حقيقي ويصعب الاعتراف به.
بعضهم يعتبر الكتابة عن المجتمع البدوي هروباً من الواقع السائد، ما رأيك؟
لماذا لا يعتبر هؤلاء العكس، الذاكرة خبز الأدب، والأعمال الروائية كافة،
تقريباً، التي تقرأ وتحظى بفرص «الخلود» على رفوف المكتبات، هي روايات
استلهمت الماضي. ماركيز نفسه كتب عن قريته مستلهماً حكاية أمه وأبيه، فماذا
لو حظي بقبيلة؟! ما كتبته ليس هروباً بالمطلق إنما مواجهة، وكل من يقرأ
«سلطانات الرمل» أو «بنات نعش» يتأكد من ذلك.
أي كتاب قرأته كنت تودّين لو كان بتوقيعك؟
«الحب في زمن الكوليرا».
هل تفكّرين بانتحال كتاب على نحو ما فعل ماركيز عندما «انتحل» رواية «الجميلات النائمات» من الياباني كواباتا؟
بل، ربما، سيُنتحل عني. فأنا كتبت في فراغ ميداني. ولم يسبقني أحد من
الأدباء السوريين أو غيرهم إلى هذا العالم. وكل ما سيُكتب لاحقاً عن هذا
العالم «سلفاً» هو نص سيوضع في خانة «الانتحال»، حتى لو كان على صعيد
تناول البداوة فحسب، وأتوقع أن ثمة روايات مقبلة في هذا المجال وهذا أمر
يثيرني لأن «سلطانات الرمل» امتحان للنصوص كافة التي ستتناول العالم نفسه
بعدها.
تقولين «أكتب أكتب. مثلما يلعب مارادونا»، ماذا تقصدين بذلك؟
يعجبني مارادونا لأنه موهوب وبارع بالمرور والانبثاق، موهبته واضحة كعين
الشمس لا تحتاج إلى تزكيات أحد. بطبعي أحب البشر الواضحين الذين لا يركبون
الموجات ولا يركلون كرات غيرهم.

حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية 195701_201_smaller


حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية

هادي
مؤسس المنتدى
هادي

السٌّمعَة : 31
ذكر
نقاط : 816
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Empty
حفل توقيع لرواية سلطانات الرمل في بجاية Clock13 2012-04-20, 1:04 pm

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى :: اقسام الاكاديمية العامة-

Urban Leveling manga | Sweet Enemy manga | Black Queen manga | D-List Actress On The Rise manga | Emp’s Contracted Ex manga | Marry to Find Love manga | Mind-Reading Princess manga | Help! My Pokeman Boyfriend Is real | Exclusive Possession of Your Heart manga | Her Majesty Is Busy manga | raw manga | The Strongest God King | read raw manga | Versatile Mage manga | Release That Witch | Springtime for Blossom | Tales of Demons and Gods | تفسير حلم الثعبان | تفسير حلم قص الشعر | تفسير حلم الحمل | initial d apk | h tweaker apk | apk hello neighbor | Apk D-Touch 4.1 | apk jio 4g voice